التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
Blog Article
منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة المشرق العربي منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
يتطلب دمج التربية الإيجابية في المدارس استجابة لزيادة معدلات الأمراض النفسية بين الطلاب واحتياجاتهم النفسية والاجتماعية، وذلك من خلال عدة محاور وهي:
في عالم التربية المعاصر، يعد التواصل الإيجابي مع الأطفال أحد أبرز الأدوات التي يمكن للآباء والأمهات استخدامها لتشكيل روابط أقوى وأكثر تفاهماً مع أطفالهم.
معظم الآباء والأمهات اعتادوا استخدام أساليب التوبيخ والانتقاد والصراخ لتصحيح أخطاء أطفالهم، أما أساليب الثناء والتشجيع للأعمال الجيدة فإنها تبدو غير مألوفة لديهم.
وفعَّل صندوق النمر العربي ورشة عمل لتثقيف وإلهام الأطفال والشباب حول دور النمر العربي في النظام البيئي، وارتباطه بالتراث الثقافي والطبيعي الغني في المنطقة، وذلك عبر أنشطة تفاعلية تشمل رواية قصص لتعريفهم بموطنه وتحدياته، وكيفية الحفاظ عليه.
التعامل مع المشاعر يمكن أن يكون تحديًا حتى للكبار، فما بالك بالأطفال الذين ما زالوا في مراحل التطور النفسي والعاطفي الأولى؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس نصائح وأدوات محددة نور الإمارات لمساعدة الآباء في تعليم أطفالهم كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية والتحكم فيها.
تشجيع العمل الصالح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل)، مما يشجع الأطفال على ممارسة الأعمال الصالحة.
تبدأ الرحلة بفهم أن كل تصرف نقوم به، كل كلمة ننطق بها، وحتى الطريقة التي نتعامل بها مع الصعوبات والتحديات، كلها تُشكل جزءًا من الدروس التي يتعلمها أطفالنا.
شاهد سفير النوايا الحسنة لليونيسف أحمد حلمي يشارك تجربته مع تربية أبنائه:
يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل
عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو نور أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
من الأمثلة على ذلك أن يستبدل الوالدين العقاب بالمحادثات الجادة والمثمرة، مثل توضيح الأسباب التي تجعل بعض السلوكيات غير مقبولة، والنقاش حول كيف يمكن تحسين السلوك في المستقبل.